Skip to content Skip to footer

مَن يصبر الى المنتهى ينتصر


العميد زخيا خوري

نحن في بداية أم نهاية الطريق، بعد هذه الحروب، من إسترجاع الأرض، ال المساندة، إلى التعنّت والسيطرة والتوسّع ، إلى المضي بشريعة الغاب وشريعة الإنسان الذي هو أشرس إفتراساً من الحيوان، إلى العطف والمشاركة من بعض الدول في كلا الطرفين، لا بدّ، بعد ظهور التكافؤ في موازين القوى، أن يصحا الجميع ويعي أن الجهة الاقوى هي مَنْ تفرض السلام لا الحرب، هي مَنْ توحّد ولا تفرّق، مَنْ تعطي أصحاب الحق حقهم ،حتى أنه من يصبر إلى النهاية، يشاهد ويحكم…

إشترك معنا في النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية في صفحتنا على
الويب للحصول على آخر الأخبار.