كتب الناشط السياسي الدكتور غسان جرمانوس عبر صفحته على موقع “فايسبوك”:
“ماذا يجري في بلدية العاقورة؟ البلدية تتأرجح على حبال السياسة والمشاع والتناحر العائلي.
فور انتخاب رئيس للبلدية اليوم في سرايا جبيل حتى كرّت سبحة إستقالات أعضاء المجلس.
فلم تكد تمر أيام على إجراء انتخابات بلدية في بلدة العاقورة – ثالث أكبر قلم اقتراع في قضاء جبيل – حتى تفجّرت التناقضات بين أعضاء المجلس البلدي المنتخب.
ففي مواجهة بين لائحتين: واحدة مدعومة من القوات اللبنانية برئاسة بطرس مهنا، وأخرى من التيار الوطني الحر برئاسة المحامي جيلبير مسعود، جاءت النتائج متقاربة جدًا بسبب تشطيب ممنهج ومتعمّد سوّق له طابور خامس في البلدة، فكانت النتائج كالتالي:
7 أعضاء من لائحة بطرس مهنا فازوا، من ضمنهم هو نفسه.
8 من لائحة التيار الوطني الحر (المدعومين أيضا من ناخبي سعيد) نجحوا، لكن رئيسها سقط.





