” إعلامٌ مأجور يبيع الأكاذيب عبر “محتوى مدفوع” ومن دون ذكر اسم “الكاتب الدافع”. سأتقدّم بدعوى جزائية ضد كلّ مروّج للافتراء.
هدفهم واضح: هجومٌ منظّم لمحاولة إسكاتنا ومنعي من الفوز بالانتخابات والوصول إلى لجنة المال والموازنة والإدارة والعدل، تمهيدًا لـ”دفن أموال المودعين” عبر منظومةٍ نيابيةٍ متواطئةٍ ضد الناس منذ ١٧ تشرين.
كلّما اقتربت الانتخابات اشتدّ الهجوم؛ المواجهة مع مافيا الفساد مفتوحة، ولن نسمح بدفن حقوق الأوادم.
هذه معركتنا: الأوادم ضدّ مافيا الفساد… وسننتصر.
ملاحظة: إلى هؤلاء التافهين: أنا من حجز، ولا يزال يحجز، عقارات “بنك بيروت” العائدة لسليم صفير، بينما أنتم شركاء النهب في عصابة المجرم رياض سلامة.”







