” في إنجيل مرقس وإنجيل متى ذِكْر لزيارة السيد المسيح لمدينتي صور وصيدا اللتان تقعان في فينيقيا “
( لبنان)
ويقوم قداسة البابا لاوون الرابع عشر بزيارة مدينة إرنيك التركية المعروفة سابقا بمدينة نيقية بحجة انعقاد اول مجمع مسكوني مسيحي فيها في العام ٣٢٥ في عهد الامبراطور الروماني قسطنطين …
تُرى ، أما كان يحق لصيدا وصور من اعمال فينيقيا ( لبنان ) زيارة من قداسة البابا وهما المدينتان اللتان وطأهما السيد المسيح ؟
ألم يكن لهذه الزيارة معنى أممي، وصيدا وصور تقعان في الجنوب اللبناني الذي تدمر وما زال ينزف قتلا وتدميرا ؟
ترى ، الم يكن جميلا ان تطأ قدما الحبر الأعظم الارض التي وطأتها من قبل قدما السيد المسيح ويتبارك منها ؟
ولماذا غاب هذا الامر عن اللجنة اللبنانية المشتركة في تنظيم زيارة قداسة البابا ؟!
- الروابط *





