تحية للجيش في عيده: مواقف تؤكد حصرية السلاح بالدولة


لمناسبة العيد الـ ٨٠ للجيش في الأول من آب، صدرت سلسلة مواقف سياسية مهنئة ابرزها:

نجيب ميقاتي: حيّا الرئيس نجيب ميقاتي الجيش في عيده . وقال:مهما تقلبت الطروف والاحوال،يبقى الجيش ركن البنيان الوطني وإليه تشخص العيون في الداخل والخارج وهو قادر على القيام بكل المهام المطلوبة منه، لحماية الوطن وصون سيادته وارضه.
في هذه المناسبة الوطنية السامية، احيي الشهادات التي قدمها الجيش دفاعا عن لبنان وفي سبيل رفعته وسيادته وسلامته. والى العسكريين اقول:انتم امل اللبنانيين ومرتجاهم ، فاستمروا في تحمل الصعاب على تنوعها، والتزموا بالقوانين، وتجاوزوا كل ما يسيء اليكم، وجسًدوا بالفعل شعاركم المثلث: شرف تضحية وفاء.

الحريري: كتب رئيس الحكومة السابق سعد الحريري عبر حسابه على “أكس”: “في عيده الثمانين، تحية تقدير ووفاء للجيش اللبناني، قيادة وضباطا وجنودا، إذ يبقى في ظل الظروف الاستثنائية، التي يمر بها البلد، وحده الضامن لأمن الحدود، وحامي السيادة والاستقلال والسلم الاهلي، وموضع ثقة اللبنانيين في مواجهة أي فتنة”.

جو عيسى الخوري: كتب وزير الصناعة جو عيسى الخوري على منصة “إكس”: “في بلدٍ يتنازع عليه الجميع، وحده الجيش يقاتل من أجل الجميع. تحية للجيش الذي لا يساوم، ولا ينكسر، ولا يخون ولا يتبع لأحد إلّا للبنان. لبنان فقط”.

الصدّي: كتب وزير الطاقة والمياه جو الصدي على منصة “إكس”: “في الأول من آب نجدد إيماننا بجيشنا، جيش الشرف والتضحية والوفاء المخوّل وحده حمل السلاح للدفاع عن سيادة الوطن”.

كمال شحادة: كتب وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون التكنولوجيا كمال شحادة على منصة “إكس”: ” تحية للجيش اللبناني في عيده وألف تحية لشهداء الجيش اللبناني، الجيش هو الوحيد القادر على الدفاع عن لبنان وعلى بسط سيادته على كل شبر من أراضيه وحفظ الأمن والاستقرار، وهو أحد ركائز الجمهورية القوية والعادلة والاقتصاد المزدهر”.

نصار: هنأ وزير العدل عادل نصار رئيس الجمهورية وقيادة الجيش والجيش بعيده الثمانين، معبرًا عن دعمه الكامل من دون أي تحفظ للموقف الذي عبّر عنه رئيس الجمهورية في كلمته بالمناسبة.
وأكد في منشور على “أكس” أن حصر السلاح بيد السلطات الرسمية، من دون قيد أو شرط، هو أمر أساسي وتأسيسي، ولا خلاص للبنان إلا من خلال هذه الخطوة.

البساط: وعايد وزير وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط الجيش قائلا: “كل عام والجيش اللبناني درع الوطن وصمّام أمانه. في عيده، نجدّد الثقة بالمؤسسة التي لا تساوم على السيادة، ولا تتراجع أمام التحديات. لا استقرار بلا جيش قوي، ولا سيادة بلا من يصونها”.

أحمد الحجار: كتب وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار على منصة “إكس”: “ثمانون عامًا من الشرف والتضحية والوفاء. جيشنا هو الضمانة في زمن القلق، والثبات في زمن التحوّلات. هو عنوان السيادة، وركن الدولة الأساسي في بسط سلطتها على كامل أراضيها. تحيّة لكل جندي، لكل ضابط، لكل شهيد سقط دفاعًا عن لبنان. كل عام والجيش اللبناني والوطن بخير”.

شدياق: كتبت الوزير السابقة مي شدياق على منصة “إكس”: “في عيد الجيش، نرفع التحية لأبطالنا الذين يحمون الوطن بدمائهم، ويصونون الأمن بتضحياتهم. حمايتهم لنا هي الضمانة الثابتة، ووحدتهم هي أملُنا في مستقبلٍ أفضل. كل عامٍ وجيشُنا هو الحصنُ المنيعُ للبنان، وسلاحُه هو السلاحُ الشرعيُّ الوحيد”.

حاصباني: كتب النائب غسان حاصباني على منصة “إكس”: “الجيش الضامن لأمن جميع اللبنانيين، يتصدى لكل عدو واعتداء، مهما كانت الجهة التي يأتي منها. تحية إكبار لحماة الوطن الذين يبذلون أرواحهم في سبيله، مواصلين درب كل شهيد سقط دفاعًا عن لبنان”.

باسيل: كتب رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل على منصة “إكس”: “دم شهداءك بيوحّدنا. أنصارك كنا ومنبقى”.

زياد حواط: كتب النائب زياد الحواط على منصة “إكس”: “يتطلّع اللبنانيون إلى الجيش في عيده بأمل كبير، ويتطلّعون إلى اليوم الذي يبسط فيه سلطته وحيداً كقوة شرعية تمتلك حصريّة السلاح للدفاع عن لبنان، وتحقّق الأمن والسلام والإستقرار. هو اليوم الرهان الوحيد لتجنيب لبنان أي مطبّ والذهاب إلى كارثة جديدة. معك يا وطن… حتى يعود الوطن”.

سامي الجميّل: كتب رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل على منصة “إكس”: “في عيد الجيش اللبناني، نوجّه التحية إلى أبطال الوطن الذين يضحّون بتفانٍ وصمت. تحية لشهدائه، لجنوده، ولضباطه الصامدين في وجه كل التحديات. باسم حزب الكتائب اللبنانية أقول لكم: لا احد غيركم يحق له الدفاع عن وطننا، رهاننا عليكم. بكم يبقى لبنان”.

الخازن: وجّه النائب فريد هيكل الخازن تحية إكبار للجيش اللبناني بمناسبة عيده، وقال عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي: “جيشنا… إرادةٌ لا تلين، وحصنٌ لا يُخترق. له وحده الولاء، وبدعمه تُحمى الدولة، وتُصان السيادة.”

افرام: كتب النائب نعمة افرام عبر حسابه على “أكس”: “ثقتنا بالجيش اللبنانيّ مطلقة! في عيده يبقى وحيداً واحداً ضمانة استمرار الكيان وحمايته، وركن الدولة الصامد في زمن الانهيارات الكبرى.
كلّ عام وجيش الوطن حامي الشعب والسيادة والكرامة!”.

اسطفان: كتب النائب الياس اسطفان على منصة “إكس”: “في زمن تفكك الدولة وتعدّد السلاح والتطاول على حدود الوطن وقراره الحر، يبقى الجيش اللبناني صمّام السيادة وركيزة الشرعية. عيدكم تحية لوطن نحلم أن تحكمه دولة واحدة وجيش واحد. كل عام وجيش لبنان بألف خير، صامدًا في وجه الريح، حاملًا أمانة الجمهورية”.

عبد المسيح: كتب النائب أديب عبد المسيح عبر حسابه على منصة “اكس”: بتحب الجيش اللبناني؟ حب عقيدته، ضباطه الأكفاء، رتباءه المتمرّسين، وجنوده الشجعان. علّم ولادك إنو السلاح الشرعي الوحيد هو سلاحه، وتناول من طعامه لتعرف طعمة اللقمة اللي بياكلها يلي بيسهر على حمايتك. تدرب متله، حتى تِقدّر الانضباط يلي بيعيشه، وعيش تجربته بالوحل والمطر والصقيع، لتعرف شو يعني مهمات ما بتوقف بوجهها لا عاصفة ولا برد. رافقه بمسيرته لتعرف كيف تدافع عن حقوقه، خاصة ببلد عم ينهبوه كمّ حرامية، على حساب جيبته وتعبه ودمّه. خليك معه على نفس المركب، لأنو هو وحده بيحميك بلا شروط، وما بيسألك لا عن زعيمك ولا عن طايفتك. إذا بتحب لبنان، حب جيشك، وقف حده، وكن درعا له كما هو درعا لك. إنت وحدك بتحمينا، وعنّك ما منتخلى يا جيش بلادي. من قلبي ومن قلوب ولادي، كل الحب لإلك. وكل سنة وإنت أقوى”.

مسعد: كتب النائب شربل مسعد عبر منصة “اكس”:”في بلد تقاذفته الأزمات وغابت فيه مؤسسات الدولة، بقي الجيش اللبناني صامدًا، و حارسًا للسيادة ووحدة الوطن. في عيدكم، نوجّه التحية لبندقية لا تنحني، ولقسم لا يُخان.كل التقدير لرجالٍ ما بدلوا ولا تخلّوا”.

مخزومي: كتب النائب فؤاد محزومي عبر منصة “اكس”: ” في زمن التحديات الراهنة التي يعيشها بلدنا الحبيب، يبقى الجيش اللبناني بقيادته الحكيمة وكافة ضبّاطه وجنوده وعناصره البواسل، الضمانة الأولى لوحدة الوطن وأمن شعبه، وصمّام الأمان وحصن لبنان المنيع المُصان بمبادئ الشرف والتضحية والوفاء. تحية إجلال وتقدير لتضحياتكم وجهودكم الجبارة، وكل عام وأنتم بخير”.

فيصل كرامي: كتب النائب فيصل كرامي على منصة “إكس”: “في مناسبة العيد الثمانين للجيش اللبناني، أتوجّه بتحية إكبار وتقدير إلى قيادة الجيش وضباطه وأفراده، حماة الوطن وحصنه المنيع، الذين لم يتوانوا يوماً عن أداء قسمهم في الدفاع عن لبنان، شعباً وأرضاً ومؤسسات. إنّ الجيش اللبناني، الذي نشأ مع استقلال لبنان واستمر صامداً في وجه كل التحديات، يبقى المؤسسة الوطنية الجامعة التي نضع فيها كامل ثقتنا في زمن الانقسامات والاهتزازات. لقد أثبت عبر العقود أنه صمام أمان الدولة، والحاضن الشرعي للسلم الأهلي، والركيزة الأولى في مواجهة الإرهاب وفي حماية حدود الوطن ووحدته الداخلية. من صميم وجداننا الوطني، ومن التزامنا دعم الجيش وقضاياه وحقوقه، نؤكد على دعمنا الكامل للمؤسسة العسكرية، قيادة وضباطاً وافراد، وعلى ضرورة تحصينها من كل تجاذب سياسي أو تدخل خارجي، وتوفير الدعم الكامل لها لتستمر في أداء دورها المحوري في حماية لبنان. كل عام وجيشنا بألف خير، والمجد والرحمة لشهداء الجيش”.

إدكار طرابلسي: كتب النائب ادكار طرابلسي على منصة “إكس”: “سنة من الشرف والتضحية والوفاء. يبقى الجيش اللبناني مدرسة الوطنية اللبنانية الأولى والفريدة. تحية إكبار وحب لمن نذروا حياتهم للدفاع عن لبنان. كل الاحترام لعائلات الشهداء ولأبنائهم”.

غادة أيوب: كتبت النائبة غادة أيوب على منصة “إكس”: “تحية فخر واعتزاز لجيشنا اللبناني، قيادة وضباطًا وأفرادًا تحية لمن نذروا حياتهم لحماية الوطن وصون كرامته وحفظ سيادته. في عيد الجيش، نكرّم تضحياتكم، ونراهن على دوركم الوطني الجامع،ونتطلع إلى عيدٍ قريب يكون فيه كل لبنان تحت سلطة الجيش اللبناني فقط. لا شريك ولا بديل. الجيش وحده ضمانة السيادة، وبه وحده يُبنى الوطن”.

هاشم: وجّه عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم تحية لمؤسسة الجيش الوطني بمناسبة عيده الثمانين، “والتي شكلت سنوات للتضحية والوفاء من اجل شرف وكرامة الوطن والحفاظ على الامن والاستقرار الوطني في ظل ما تعرض له من ازمات وتحديات على مساحة الوطن وامتزجت دماء شهدائه بتراب ودماء ابناء الوطن”.

وتابع: “ما احوجنا اليوم الى جيش قوي يستند الى وحدة الموقف الداخلي والتفاف اللبنانيين مكونات وقوى سياسية لمواجهة الاخطار التي تحدق بوطننا كعامل اساسي واهم من كل الوعود والاغراءات الخارجية واملاءاتهم التي لاترى وطننا ومنطقتنا الا بالعين الاسرائيلية، فلننتبه الى ما يحني هذا الوطن وجيشه ومؤسساته في هذه الذكرى”.

وختم: “كل التحية والتقدير للجيش قيادة وظباط رتباء وافراد ونشد على ايديكم ليبقى وطن الحرية والسيادة والكرامة”.

كريم كبارة: كتب النائب كريم كبارة على “إكس”: “سلاح واحد، مع جيش واحد، يحمي بلدًا واحدًا موحدًا! في عيده، كل الدعم للجيش اللبناني”.

سعيد الاسمر: كتب النائب سعيد الأسمر على منصة “إكس”: “في عيد من يحمل السلاح دفاعًا عن كل اللبنانيين، نؤكد من جديد: لا وطن بسيادتين، ولا أمان بسلاحين. تحية للجيش اللبناني، المؤسسة التي أقسمت على حماية كل لبنان، لا مشروع ولا محور. هم خط الدفاع الأول والأخير، وثقتنا بهم ثابتة لا تهتز. كلما تمسّكنا بالجيش، اقتربنا من الدولة الحقيقية التي نريد”.

نديم الجميل: كتب النائب نديم الجميّل عبر “أكس”: “إذا كان السلاح شرفًا، فليُسلَّم لمن أقسم على الدفاع عن الوطن. أما التلويح بـ٧ أيار جديد، فهو تحدٍّ للجيش في عيده: فهل سيتحمل مسؤولياته أم يبقى متفرّج كما فعل في ٢٠٠٨؟”.

محمد سليمان: كتب النائب محمد سليمان لمناسبة عيد الجيش على “إكس”: في عيد الجيش، نجدد العهد والوفاء لحماة الحدود والمدافعين عن أمن الوطن وسلامة أبنائه. مؤمنون بأن لا كرامة تُصان إلا بجيشنا، ولا سلاح يدافع بإخلاص إلا سلاحه. تحية إكبار لكل تضحياتكم، والرحمة لشهدائكم الأبطال. حمى الله لبنان وجيشه. كل عام وأنتم الأمن والأمان لكل الوطن”.

الحشيمي: قال النائب الدكتور بلال الحشيمي في بيان لمناسبة عيد الجيش اللبناني: “في هذه الأيام العصيبة التي يمرّ بها وطننا، حيث تتزايد التحديات وتتعاظم الأزمات على مختلف المستويات، نزداد قناعة بأن لا استقرار ولا سيادة ولا دولة من دون جيش وطني موحد وفاعل، يؤدي دوره الحصري في الدفاع عن الأرض والشعب والمؤسسات، ويحمي الوطن من كل اعتداء واحتلال”.

اضاف: “في الأول من آب، عيد الجيش اللبناني، نتوجه بتحية إكبار وإجلال إلى هذه المؤسسة الوطنية الجامعة، قيادة وضباطا وأفرادا، التي ما انفكّت تشكل صمام أمان الوطن، وركيزة وحدة اللبنانيين، وحامية السيادة والاستقلال”.

وتابع: “إننا نؤمن بأن دعم الجيش وتعزيز إمكانياته وتكريس دوره كقوة وحيدة شرعية مسؤولة عن أمن البلاد والدفاع عنها، هو حجر الزاوية في مشروع بناء دولة المواطنة والمؤسسات التي ننشدها، دولة يكون فيها القانون فوق الجميع، وتُصان فيها كرامة الإنسان وحقوقه”.

وختم: “كل عام والجيش اللبناني بألف خير، وكل عام ولبنان أقوى، أكثر استقرارا وازدهارا، بجيشه وشعبه، وإرادة أبنائه المخلصين”.

بهية الحريري: هنّأت النائبة السابقة بهية الحريري قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل بعيد الجيش الثمانين، وذلك خلال اتصال هاتفي قدّمت فيه أسمى التمنيات للمؤسسة العسكرية قيادةً وضباطا وأفرادا، مثنية على دورها الوطني الجامع.

كما أجرت الحريري اتصالات مماثلة بكل من مدير المخابرات العميد الركن طوني قهوجي، وقائد منطقة الجنوب العسكرية العميد الركن أمين قاعي، ورئيس فرع مخابرات الجنوب العميد سهيل حرب، مهنّئةً إياهم بالمناسبة.

فارس سعيد: كتب رئيس “لقاء سيدة الجبل” النائب السابق الدكتور فارس سعيد على منصة “إكس”: “الدفاع عن لبنان ليس اختصاصاً لفئة أو حزب أو طائفة. انها مسؤوليّة وطنيّة تتولاّها الشرعية اللبنانية وفقاً للدستور. من يرفض هذه الثابتة فليعدّل الدستور …إذا استطاع”.

سليمان فرنجية: كتب رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجيّة على منصة “أكس”: “للإلتفاف حول الجيش ودعمه، حماية لوحدة لبنان وسيادة أراضيه”.

عباس إبراهيم: كتب اللواء عباس ابراهيم بمناسبة الاول من آب، عيد الجيش اللبناني على منصاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي: “وتبقى أنت الخيار والرهان، مهما تاجروا باسمك، كي لا نقول بدمك، ومهما حاولوا امتطاء تضحياتك ليوهمونا بوطنيّتهم، فأنت العصِيّ، همزة الوصل، جسر التلاقي، بوتقة الانصهار، وعنوان الوحدة. فاستحقيت أن تكون
الوطن. كل عام وأنت بخير، وملاذًا في كل الملمّات، وتبقى البوصلة في زمن التيه السياسي”.

شارل عربيد: ‏كتب رئيس المجلس الاقتصادي و الاجتماعي و البيئي شارل عربيد على منصة “إكس” : “في عيد الكرامة والتضحية والفداء، تحية لجيشنا الباسل وأبطاله الذين وقفوا سدًّا منيعًا في وجه الأخطار، ولمن صنعوا من أجسادهم دروعاً وارتقوا شهداء ليبقى الوطن سيدًا، حرًا، مستقلاً، متنوعاً، جاذباً، مستقرًا”.

نعمة الله أبي نصر: توجه النائب السابق نعمة الله أبي نصر في بيان، “بتحية تقدير ووفاء إلى المؤسسة العسكرية التي شكّلت على الدوام الركن الأساس في حماية الوطن، وصون الاستقرار، والحفاظ على وحدة اللبنانيين”.
وقال: “لقد أثبت الجيش، رغم التحديات السياسية والضغوط الاقتصادية، أنه الضامن الفعلي لسيادة لبنان، والسند المتين للدولة في مواجهة الأخطار والاعتداءات، والإطار الجامع لكل اللبنانيين دون تمييز”.
تابع: “في هذه المناسبة، نؤكد ضرورة دعم الجيش وتمكينه من أداء مهامه، لأنه يبقى، في ظل الانقسام القائم، المؤسسة الوحيدة القادرة على حماية الكيان وضمان الأمن”.
ختم: “كل التحية لقيادة الجيش وأفراده، ولأرواح الشهداء الذين قدّموا حياتهم دفاعًا عن لبنان”.

القصيفي: هنأ نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي، في بيان الجيش قيادة، ضباطا، رتباء وافرادا في العيد الثمانين للمؤسسة “التي قدمت الكثير من التضحيات وكابدت شديد المعاناة في أقسى الاستحقاقات والظروف الحالكة التي مرت على لبنان”.

واضاف : “إن المؤسسة العسكرية تواجه اليوم تحديات كبيرة يتوقف على مآلاتها مستقبل لبنان واستقرار اوضاعه، وانطلاقه إلى الأمام في مسيرة نهوضه. وإن الجيش اللبناني في قلب العاصفة إذ يتعين عليه التصدي للاحتلال الاسرائيلي واعتداءاته اليومية على وطننا، وأن يبسط سلطته الكاملة على كل اراضيه، ويكافح الإرهاب واستباق حصوله، وأن يحمي الاستقرار ويوطد اركانه، من أجل أن يستعيد لبنان عافيته وأن تكون الدولة سيدة قرارها، وصاحبة القرار في الشؤون الوطنية الكبرى”.

وأكد القصيفي “على اللبنانيين، أن يكونوا إلى جانب الجيش في مهمته الصعبة التي تقتضي التفافا وطنيا من حوله بعيدا من الحسابات الضيقة ومناكفات السياسيين”.

بخاش: هنأ رئيس تجمع نقباء المهن الصحية البروفسور يوسف بخاش باسمه وبإسم التجمع الجيش اللبناني قائدًا وقيادة وافرادا بعيده الثمانين.

واعتبر في تصريح ان الجيش ليس فقط حامي الوطن، بل امله الوحيد وحصنه المنيع، هو الذي يقدم شهداء التضحية والوفاء على مذبح الوطن ذودا عنه وعن شعبه.

وختم آملا ان تمر هذه العاصفة بفضله وبفضل مساعيه وحكمته.

مارتينوس: قال رئيس إتحاد بلديات جبيل رئيس بلدية قرطبا فادي مارتينوس في تصريح: “بأمل كبير نتطلع في هذا اليوم، يوم الجيش اللبناني،، يوم الشرف والتضحية والوفاء،ليكون كل لبناني شريف ومضحي ووفي للبنان السيد الحر المستقل. عيد الجيش هو عيد الوطن هو عيد وحدة اللبنانيين. للجيش اللبناني قيادة وضباطا ورتباء وعناصر نقول بالفم الملآن أنتم ضمانة لبنان. الجيش في عيده الثمانين يبقى لنا الضمانة الوحيدة في أزمنة القلق والتحولات”.

ميناسيان: صدر عن المكتب الإعلامي لبطريركية الأرمن الكاثوليك البيان الآتي: “بمناسبة الأول من آب، عيد الجيش اللبناني، وجّه كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، تحية تقدير ومحبة إلى قيادة الجيش و قائده وضباطه وعناصره”.

واعتبر ان “هذا العيد عيدًا وطنيًا يجمعنا للالتزام بمؤسسةٍ تبقى صمّام أمان للبنان، وحصناً منيعاً في وجه التحديات”، مشيدًا “بالدور الذي يقوم به الجيش في حفظ الأمن والاستقرار وسط الظروف القاسية”.

ونوّه “بالتضحيات اليومية التي يقدّمها العسكريون”، قائلاً: “إنهم الحراس الأمناء على الكرامة الوطنية، والساهرون على أمن كل بيت في لبنان”.

وختم بالدعاء بأن “يبقى الجيش ثابتاً في رسالته النبيلة وأن يُحفظ لبنان بعزيمة أبنائه المخلصين”.

أبو كسم: هنّأ مدير المركز الكاثوليكي للاعلام المونسنيور عبدو أبو كسم الجيش اللبناني بعيده الثمانين، وأكد في بيان “أن الجيش يبقى المؤسسة الوحيدة التي تحظى بثقة جميع اللبنانيين والتفافهم حولها ويبقى الضامن للأمن والاستقرار ولحفظ السيادة والحدود”. وقال أبو كسم “إستمعنا باهتمام إلى خطاب فخامة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون الذي رسّخ لدينا الأمل والرجاء ببناء دولة قوية وقادرة تبسط سلطتها على كافة أراضيها بجيشها الوطني، بما يمهّد لقيام دولة مستقرة ومزدهرة يتوق إليها اللبنانيون الذين تعبوا من الحروب”.

وأضاف “نتمنى في العيد ال 80 أن تتعزز قدرات الجيش ليتخطى كل الصعاب والتحديات وليحظى ضباطه وعسكريوه بكل الدعم العسكري والمالي والاجتماعي، هم الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن الوطن واستقلاله واستقراره بكل شرف وتضحية ووفاء”، وختم بتوجيه التهنئة للرئيس عون بصفته القائد الاعلى للقوات المسلحة وإلى كل من وزير الدفاع اللواء ميشال منسى وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، داعياً “جميع المكونات اللبنانية للوقوف يداً واحدة خلف الدولة والجيش”.