يبقى علينا ان نعي الحقائق السورية سيما تلك المستجدة بقيادة أحمدالشاعر الذي لا يكفي
ان يطمئننا، بنزعه كنيته الداعشية،
#الجولاني حتى نثق بما في باطنيته من عقيدةٍ ومشروعٍ أممي.
بل يتعين علينا أن لا نَثق، قبل أن يُثبِت للقاصي الداني، انه نزع من “باطنه” عقيدة ومشروع “الخلافة الداعشية”
انطلاقاً من دمشق الشام عاصمة الامويين ومعاوية بن سفيان.
https://x.com/edderoger/status/1867833203572048379?s=48&t=XsIUw_VY22-UM_IY5VSSLA
مشاهدات: 158