١ _ مِن المَوجود جُود
قال جليس خميس الروابط : مؤسف لبعض النواب عندما يرسلون من يمثلهم من بطانة الزلم شبه الاميّين ويُجلسونهم في المقاعد الأمامية الى جانب مدراء عامين وقائمقامين ورؤساء مصالح وبلديات وأصحاب مواقع ومراكز … وختم : نترحّم على ممثلي الأحزاب .
٢ _ عسَس النهار .
بعض الخبثاء سألوا أهل النجباء عن مشاركة شاب طليعي واعد في عشاء جمع أهل الإعلام وشلّة من الأصدقاء وبذلك كشفوا عن رغبة أوليائهم بالبحث عن سر اللقاء وما تلاه في اليوم التالي من تبادل البيانات في مسألة تخص الناس والشاب الطليعي الى جانب الناس في القول والفعل ، والصدق ثم الصدق ، والاحترام المتبادل .
٣ _ الخماسية في كل مكان .
كان لافتا حضور فريق ” الخماسية الإعلامية الجبيلية ” في احتفال جمعية جاد برعاية وحضور وزير الإعلام المهندس زياد مكاري ، فأحاطوا بالوزير في جولته داخل متحف جاد وقاموا بالتغطية اللازمة منذ وصوله الى مغادرته .
٤ _ عن موقع جبيل تو داي
” تعقيباً على ما جرى تداوله عن رفض صحافي في آخر لحظة تقديم احتفال رسمي في جبيل ، فقد تبيّن أن الصحافي عزّ عليه الترحيب ببعض الأشخاص قبل شخصيات من فئة رؤساء بلديات وأصحاب مقامات ومناصب رسمية ، وأبرزهم المدير العام الذي علم موقعنا أنه أبدى إنزعاجه من تسريب الخبر خلال اللقاء، وما حصل من بلبلة على هذا الصعيد.”
٥ _ عن موقع جبيل اونلاين
” موقع تواصل معروف بالإبتزاز الرخيص في (قضاء جبيل) يرتكب من الأخطاء اللغوية العادية والبسيطة ممّا جعله موضع تندر عند القرّاء ، وأسفوا أن تتحوّل مثل هذه المواقع الى فرض خوّات باسم التغطية الإعلامية”
٦ _ حيث لا يعود ينفع الندم
لم تترك غطاء على طنجرة ولا سترا على سرير بحق أحد النواب الذي أعطاها وعودا قبيل الانتخابات وحلف لها ” بالخمسة” وتقول بأنه أمطرها في الأشهر الخمسة الماضية من الكذب على قد ” الطوفان” . وأضافت :” وفوق الدكة والشرطوطة ” تكبدت مصاريف بنزين مجيئا اليه ورجوعا من عنده وختمت : يا بادل غزلانك بقرود “
٧ _ لسانك إن صنته صانك
رئيس بلدية منهمك هذه الأيام برأب الصدع الذي أصابه مع عائلة من مؤيديه بسبب انزلاق لسانه بانتقاد أحد أبنائها في مجلس خاص ولكن أحد المحبين ؟ نقل الانتقاد مع ” شوية بهار” فاستنفر بعض العائلة على رئيس البلدية رغم الود والخدمات بس ” كل شي بترابو وعدس الكرامة بحسابو “
٨ _ الحابل بالنابل في ميفوق
يقول أحد أصدقاء الروابط من ميفوق بأن الأمور البلدية في بلدته ” تشقلبت” على بعضها وقد يصبح أخصام الأمس أصدقاء اليوم وبالعكس ، حتى ضمن الحزب الواحد والتيار الواحد ” تشققات” عائدة الى جبب العائلات من جهة ومن جهة أخرى الى الطموحات عند الجيل الصاعد والواعد .
٩ _ فساد وإفساد السياسة
هدّدت رئيسة إحدى الثانويات الجبيلية معلّما اذا استمر بتمرير مواقف سياسية لأحد الأحزاب التي يحبذها خلال أحاديثه مع الطلّآب وأفهمته أن اي تلميح بالإشارة لأي حزب أو زعيم سياسي يعرّضه للفصل من الملاك .
١٠ _ حَدَث ماروني مُرتَقَب .
الاجتماع الأول للكوادر التنظيمية للمؤتمر “الوطني الماروني” في اوتيل Majestic Byblos Grand Hotel المزمع اطلاقه برعاية وحضور البطريرك الراعي كان ناجحا على مستوى التفاهم وتبادل الأفكار حول التنظيم الشامل للمؤتمر
١١ _ الإحترام في الشخص وليس
في المنصب .
قال في مجلس خميس الروابط :” انا لم انتخب الدكتور فارس سعيد وانا في غير خطه السياسي، ولكني أعترف بأنه سياسي رؤيوي حاذق ورجل مثقف على اطلاع واسع بالأحداث الدولية والإقليمية والمحلية قلَّ نظيره عند الموارنة . ولا يؤذي بالشخصي في انتقاداته السياسية حتى مع ألدّ أخصامه . وقد تقدّم نجمه السياسي بالتقدير والاحترام على كل سياسيي المنطقة ولو لم يكن نائبا.
١٢ _ الى منافقين
أَمَّا الْمُنَافِقُونَ فَسَيَنَالُهُمُ الْعِقَابُ الْخَلِيقُ بِمَشُورَاتِهِمْ، إِذِ اسْتَهَانُوا بِالصِّدِّيقِ، وَارْتَدُّوا عَنِ الرَّبِّ،”
● “أمَّا أَنْتَ، فَعِنْدَمَا تَتَصَدَّقُ عَلَى أَحَدٍ، فَلا تَدَعْ يَدَكَ الْيُسْرَى تَعْرِفُ مَا تَفْعَلُهُ الْيُمْنَى. لِتَكُونَ صَدَقَتُكَ فِي الْخَفَاءِ، وَأَبُوكَ السَّمَاوِيُّ الذي يرى في الخفاء ، هُوَ يُكافئُكَ
وَعِنْدَمَا تُصَلُّونَ، لَا تَكُونُوا مِثْلَ الْمُنَافِقِينَ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ يُصَلُّوا وَاقِفِينَ فِي الْمَجَامِعِ وَفِي زَوَايَا الشَّوَارِعِ لِيَرَاهُمُ النَّاسُ. الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُمْ قَدْ نَالُوا مُكَافَأَتَهُمْ “.( متّى)
● الصَديق المنافق أسوأ من عِشرة الأعداء الّلهمّ أبعد عنّا أصدقاء السوء والمنافقين .
● بعض البشر يتحدثون بثقة عن الطيبة ويتظاهرون بالمودة وهُم يمارسون النفاق بمنتهى الإبداع
● فَلا تَصحَب أَخا الجَهلِ وَإياكَ وَاِيّاهُ
فَكَم مِن جاهِلٍ أَردى، حَليماً حينَ آخاهُ
● الشافعي
يخاطبني السفيه بكل قًبحٍ
فأكره أن أكونَ له مجيبا
يزيد سفاهةً فأزيد حِلْما
كعودٍ زاده الإحراقُ طيبا.
* الروابط * في ٤ / ٢ / ٢٠٢٤